مهرجان الاطفال | عرض حساس | مخصص لجمهور متنوع عصبيًا
بابلين تحتفل ببلوغها 12 عاماً(بات متسفا)
بعد اثنا عشر عامًا من الجولات على منصات معظم المسارح في إلبلاد والخارج (على شكل كعكة عيد ميلاد)
بابلينا سيدة، مرحة راقية وذكية . بأمكانها تحويل كل شيء لمنصة حتى حوض الاستحمام تحوله مسرح…
لذا الاستحمام لدى بابلينا يتحول إلى مغامرة مضحكة وعاصفة.
تخرج الفقاعات من الحمام ومن مختلف الأجسام الغريبة، فقاعات ضخمة تقفز من المرآة والعديد من المفاجآت الأخرى التي تحيك كوميديا جامحة بكلمات قليلة ولكن بالكثير من الخيال والإبداع.
يجمع العرض بين مسرح الجسد , التهريج وبالطبع فن فقاعات الصابون.
تم المصادقة على العرض وإتاحة مشاهدته من قبل جمعية “الأماكن المحجوزة” فهو عرض حساس , يوفر للجميع مساحة متساوية حيث يكون أي سلوك مقبولًا وأي رد فعل جيد.
خلال العرض يمكنك النهوض , الخروج والتحرك.
لكن يرجى أن تكون حساسا لأولئك الذين يجلسون حولك.
يتم توزيع سماعات مانعة للضوضاء وملصقات للتواصل.
المحفزات: رذاذ الماء، فقاعات الصابون،ومشاركة الجمهور (كل ذلك متاح لآولئك الذين يريدون ذلك)
الأعمار 3-7
بدون كلمات
مدة العرض: 40 دقائق
مهرجان الاطفال | عرض حساس | مخصص لجمهور متنوع عصبيًا
بابلين تحتفل ببلوغها 12 عاماً(بات متسفا)
بعد اثنا عشر عامًا من الجولات على منصات معظم المسارح في إلبلاد والخارج (على شكل كعكة عيد ميلاد)
بابلينا سيدة، مرحة راقية وذكية . بأمكانها تحويل كل شيء لمنصة حتى حوض الاستحمام تحوله مسرح…
لذا الاستحمام لدى بابلينا يتحول إلى مغامرة مضحكة وعاصفة.
تخرج الفقاعات من الحمام ومن مختلف الأجسام الغريبة، فقاعات ضخمة تقفز من المرآة والعديد من المفاجآت الأخرى التي تحيك كوميديا جامحة بكلمات قليلة ولكن بالكثير من الخيال والإبداع.
يجمع العرض بين مسرح الجسد , التهريج وبالطبع فن فقاعات الصابون.
تم المصادقة على العرض وإتاحة مشاهدته من قبل جمعية “الأماكن المحجوزة” فهو عرض حساس , يوفر للجميع مساحة متساوية حيث يكون أي سلوك مقبولًا وأي رد فعل جيد.
خلال العرض يمكنك النهوض , الخروج والتحرك.
لكن يرجى أن تكون حساسا لأولئك الذين يجلسون حولك.
يتم توزيع سماعات مانعة للضوضاء وملصقات للتواصل.
المحفزات: رذاذ الماء، فقاعات الصابون،ومشاركة الجمهور (كل ذلك متاح لآولئك الذين يريدون ذلك)
الأعمار 3-7
بدون كلمات
مدة العرض: 40 دقائق