تحولات صالة رقص في يافا (1919-2019)
عرض مسرحي يدمج بين الرقص والحركة. تجري أحداثه في صالة رقص بمدينة يافا منذ بداية القرن العشرين وحتى يومنا هذا. مجموعة من الفنانين يجمعون بين الموسيقى، والأغاني، والرقصات التي واكبت الحقبة الزمنية التي تُمَثَل. بالإضافة إلى ضيوف الصالة الدائمين، والوافدين الجدد، والصراعات التي تبدأ بينهم.
إنتاج متجدد للعمل الذي بشّر بتأسيس مسرح يافا، بمناسبة الاحتفال بالذكرى العشرين للمسرح المستوحى من “حفلة موسيقية” لفرقة “تياترو دي كامبانيول”، وفيلم إيتوري سكولا.
عُرض العمل لأول مرة في مهرجان “البحر الأبيض المتوسط” ومهرجان “جافافست”.
المسرحية بلغة الجسد والموسيقى
مدة العرض: 75 دقيقة
تأليف: سيناي بيتر، وجابي الدور، وإيجال عزراتي
إخراج: إيجال عزراتي، ودابي الدور
سينجرافيا: أوري أون
تبعًا للموسيقى الأصلية: إلداد ليدود، ورافي تور
استشارة فنية: دنيس بلوتشيركوفسكي
الإضاءة: روعي دفير
مساعد مخرج: علي جبارين، وجيل شينكي
مديرة العرض: رفيد سبيل، وزخريني حاتسور
تسويق: إيلي جرينفلد
الإنتاج الأصلي: إيرت نيئمان
المصور: رداي روبنشتاين
المشاركون: دنيس بلوتشيركوفسكي، هدار ددون، يائير فاردي، عوفري يسرائيلي، لياف حسدو يانيف، رامي صليبا، ميسان ميسو سمارة، عبير لاون، صوي صاقا، دفيد شمول
״طوال العرض الذي قُدم بذوق رفيع وبطريقة شيقة مع مواهب كبيرة، تنكشف أمام أعيننا لقاءات بين اليهود والعرب، والحب والتودد، وخيبات الأمل، والانفصال، وأشياء أخرى. أوصي برؤية العرض!”
– إيلي ليون
״هذا المساء نرقص في مسرح يافا: يطلقون النار ويبكون، يرقصون ويتحابون على المنصة الصغيرة والحميمية. هناك جو من الدفء والبراءة. الكل يريد أن يرقص، ولكن هناك دائمًا شخص ما أو شيء ما يعترض. مجموعة الفنانين تقدم صورًا عن تسلسل الاستيطان اليهودي منذ بداية القرن العشرين، مرورًا بتأسيس الدولة، وحتى يومنا هذا .العرض يحدث في صالة رقص في يافا، يعرض العلاقات بين الناس في كل فترة – الحب، والخيانة، وخيبات الأمل. كل شيء يحدث على خلفية الأحداث في الخارج. ومن بينها – الثورة العربية ضد البريطانيين واليهود، وإقامة الدولة، وفترة التقشف، وحرب الأيام الستة، والانتفاضة، واغتيال رابين، واحتفالات الألفية، والتدين. على خشبة المسرح تسعة ممثلين وراقصين ومغنين، يهودًا وعربًا، وصوي صداقا الجميلة. بالإضافة إلى مسرح الحركة بدون نصوص مع موسيقى، ورقصات، ودبكات من حقب زمنية مختلفة. لعشاق الحنين إلى الماضي”.
– يرمي أمير، ريشت ب
تحولات صالة رقص في يافا (1919-2019)
عرض مسرحي يدمج بين الرقص والحركة. تجري أحداثه في صالة رقص بمدينة يافا منذ بداية القرن العشرين وحتى يومنا هذا. مجموعة من الفنانين يجمعون بين الموسيقى، والأغاني، والرقصات التي واكبت الحقبة الزمنية التي تُمَثَل. بالإضافة إلى ضيوف الصالة الدائمين، والوافدين الجدد، والصراعات التي تبدأ بينهم.
إنتاج متجدد للعمل الذي بشّر بتأسيس مسرح يافا، بمناسبة الاحتفال بالذكرى العشرين للمسرح المستوحى من “حفلة موسيقية” لفرقة “تياترو دي كامبانيول”، وفيلم إيتوري سكولا.
عُرض العمل لأول مرة في مهرجان “البحر الأبيض المتوسط” ومهرجان “جافافست”.
المسرحية بلغة الجسد والموسيقى
مدة العرض: 75 دقيقة
تأليف: سيناي بيتر، وجابي الدور، وإيجال عزراتي
إخراج: إيجال عزراتي، ودابي الدور
سينجرافيا: أوري أون
تبعًا للموسيقى الأصلية: إلداد ليدود، ورافي تور
استشارة فنية: دنيس بلوتشيركوفسكي
الإضاءة: روعي دفير
مساعد مخرج: علي جبارين، وجيل شينكي
مديرة العرض: رفيد سبيل، وزخريني حاتسور
تسويق: إيلي جرينفلد
الإنتاج الأصلي: إيرت نيئمان
المصور: رداي روبنشتاين
المشاركون: دنيس بلوتشيركوفسكي، هدار ددون، يائير فاردي، عوفري يسرائيلي، لياف حسدو يانيف، رامي صليبا، ميسان ميسو سمارة، عبير لاون، صوي صاقا، دفيد شمول
״طوال العرض الذي قُدم بذوق رفيع وبطريقة شيقة مع مواهب كبيرة، تنكشف أمام أعيننا لقاءات بين اليهود والعرب، والحب والتودد، وخيبات الأمل، والانفصال، وأشياء أخرى. أوصي برؤية العرض!”
– إيلي ليون
״هذا المساء نرقص في مسرح يافا: يطلقون النار ويبكون، يرقصون ويتحابون على المنصة الصغيرة والحميمية. هناك جو من الدفء والبراءة. الكل يريد أن يرقص، ولكن هناك دائمًا شخص ما أو شيء ما يعترض. مجموعة الفنانين تقدم صورًا عن تسلسل الاستيطان اليهودي منذ بداية القرن العشرين، مرورًا بتأسيس الدولة، وحتى يومنا هذا .العرض يحدث في صالة رقص في يافا، يعرض العلاقات بين الناس في كل فترة – الحب، والخيانة، وخيبات الأمل. كل شيء يحدث على خلفية الأحداث في الخارج. ومن بينها – الثورة العربية ضد البريطانيين واليهود، وإقامة الدولة، وفترة التقشف، وحرب الأيام الستة، والانتفاضة، واغتيال رابين، واحتفالات الألفية، والتدين. على خشبة المسرح تسعة ممثلين وراقصين ومغنين، يهودًا وعربًا، وصوي صداقا الجميلة. بالإضافة إلى مسرح الحركة بدون نصوص مع موسيقى، ورقصات، ودبكات من حقب زمنية مختلفة. لعشاق الحنين إلى الماضي”.
– يرمي أمير، ريشت ب