بابا-عجينة

مسرح القصة – سيرة ذاتية خيالية

مسرح السيرة الذاتية الخيالي، يافا أواخر السبعينيات يَاميمة، فتاة تبلغ من العمر 11 عامًا، تتعرف على العالم الخارجي. ترى صورًا مختلفة ومتناقضة، صور الحب، والشغف، والعنف. تمامًا مثل باطن البطيخ، أو حفرة المجاري المفتوحة. تنكشف لها الصور وتجبرها على الاختيار بين بابا سالي وبن جوريون، بين إسرائيليتها وعروبتها، بين الواقع والخيال. تطفو في خيالها عبق الروائح والأطعمة على خشبة المسرح، وتغري راوي هذه القصص اليوم للتلاقي مع ذكريات ذلك الوقت.

بابا-عجينة *بابا-عجينة كلمة باللهجة المغربية معناها: العجينه التي لم تخمر بعد

اللعب والإخراج: حانا فازانا-جرينفلد
تصميم المجموعة والأزياء: دانئيلا مور
الملحن: إيال فايس
تصميم الإضاءة: أوري فايس
تصميم الصوت: يوناتان شاهار
المرشد: د. دفنة بن شاؤول
المنتج والمخرج المساعد: يارا كيبنيس
مخرج مساعد: لينوي البشير
مساعد تحرير وإنتاج البرامج: تل أمير
الدراماتورجية: دافنا كرون وإريت راشيفسكي
تصوير: مصورو ياسمين وآرييه
تصميم الجرافيك: سيفان هورويتز

مسرحية بابا-عجينة التي يقدمها مسرح يافا، هي إنتاج مسرحي متواضع ولطيف، نسجت خيوطها حانا فازانا جرينفلد.
تتطرق المسرحية إلى موضوع الهوية النسوية، المغربية والإسرائيلية.
خلال المسرحية يدخل إلى المطبخ كل الممثلين المشاركين ليساهم كل واحد منهم بأضافة خاصة به من أجل تحضير وجبة للجمهور عند نهاية العرض.
لقد استمتعت كثيرًا بهذا العرض البسيط والمتواضع الذي تحوطه الروح الشبابية.
في بابا-عجينة ليس هنالك شيء بعيد… بل كل شيء فيها قريب ويحاكينا بلغة إنسانية.
من الجائز والمستحسن النظر مباشرة إلى أعين الجمهور، وعدم الخوف من أن يكون المنتج ساذجًا. وكل الممثلين في بابا-عجينة يفعلون ذلك.
يوفال بن عامي، “المدينة”

פסטיבל הווּיֵה | חלומות אומללים
טופס הרשמה לאירוע, ללא עלות